الأحد، 4 مارس 2012

هوت شوكلت (مقدمة)

زى أى قصة بيشوف فيها البطل البطلة يتنحلها يوصلها يتكلم معها على النت الأول من أجل التعارف فيدمنوا الكلام و يحدث الاعجاب فيتكلموا فى التليفون عشان يتفقوا يتكلموا على النت امتى و يقرروا يخرجوا و مع اختلاف المكان و الوقت الا ان بيكون فى حاجة مشتركة فى كل قصة الولد بالاناقة و البنت بالشياكة واصحاب البنت اللى بتقوله انا جيباهم عشان منزلش معاك لوحدى و هى اصلا جيباهم عشان يتفرجوا عليه عشان يدوها الاوكيه ...يزداد الاعجاب و تطول مكالمات التليفونات و الكلام على النت و النزول و ده الوقت اللى بتكون العلاقة فى أقصى درجات التوهج و فى مكان الانحدار .
فى الوقت ده البنت بتتعامل زى البرينسيس ليها حق التناكة و القفش و الولد يجرى وراها تقفش يجرى يصالحها تزعل يمرمغ نفسه فى الوحل بس ميسمعش صوتها زعلان لدرجة ممكن احيانا توصل البنت انها تتخنق من انه مهتم بزيادة و مش زى صحاب صحباتها التنكه .
طبعا فى المرحلة دى الفيس بوك بيلعب دور كبييير فى اشعال النار و كما قال العظيم  أبو الليف مين دول اللى على الفيس بوك ..مين ده تعرفيه منين و أسخف مقلب بقا لو خد الباسورد ..النتيجة فى الاخر فيس بوك صحراوى كله بنات بس و لو هو بيحبها قوى يعنى بيشيل البنات اللى عنده و لو من الشباب اياهم يسيطر انما ميتسيطرش عليه .
تلاقى مسجات يدوبلها القلوب و دباديب و هدايا و برفانات و كافيهات و بيكون الولد جينتل على الاخر و بتكون البنت بسكوتة 
 الوقت ده من كل علاقة بيكون أحلى وقت و ياريته بيستمر كدة بس للأسف مبيستمرش كدة ...... و للحديث بقية

Visit our page REMONZA (http://www.facebook.com/remonzaa)